جرت العادة و الثقافة السائدة في قارتنا الأم و عالمنا العربي أن ينسب الفعل و الحدث إلى شخص و ليس إلى الفريق.
و في الدورة السادسة من مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية, ذلك الحدث الأفريقي الذي كبر و هو في سن صغيرة بعزم صناعه و فريقه و بإيمان صناع السينما الأفريقية بأهميته و دوره و صدقه و حبه و إنتمائه لأفريقيا السينما و الخيال و المسئولية و الحلم.
بعد سبع سنوات كلمتي هي الدعوة إلى إعادة تدشين لروح الفريق و العزيمة لدى شباب و أجيال هذا المهرجان.
شكرا لكل من ساهم في دعم و إقامة و تطوير المهرجان.
شكر خاص لإسم الراحل أحد أصدقاء العمر و رفاق الكفاح السينمائي و أحد جنود مهرجان الأقصر للسينما الأفريقيةزز لإسم ماجد حبشي.
لن ننساك يا ماجد.. هذا شعور الجميع في مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية.
و في النهاية مرحبا بجميع أصدقائ و أحبائي سينيمائي القارة الأم في الأقصر.. مصر.
حمل من هنا